“ميس العزب: الخط الفاصل ”

 ايضاً ضمن فعاليات اسبوع عمان للتصميم 2019 يستضيف المتحف الأردني الوطني للفنون الجميلة في حديقته الانشاء الفراغي للفنانة ميس العزب بعنوان ” الخط الفاصل”.

الخط الفاصل هو تركيب إنشائي معماري يطرح تساؤلاً حول انتشار ظاهرة  الحواجز الحدودية و جدران الفصل. يهدف هذا التركيب الإنشائي إلى خلق تشكيل تصميمي في الهواء الطلق من جدار خارجي ينقسم إلى وِحداته الأصغر و يُعيد ترتيبها بتشكيلٍ يمثل نقيضاً لفكرة الفصل على اختلاف أشكالهِ، إذ يعمل التشكيل الجديد على تحويل الجدار إلى منطقة عادلة ومنطقة لحرية الحركة.

هذا العمل مُتحقّق منه هيكلياً عبر مكتب الموطن الهندسي و يُنفذ بمنحة خدمة مجتمعية تدعمها فولبرايت و ترعاها وزارة الخارجية الأمريكية.

دعوة مفتوحة "تقارب عن بعد"

يدعو *مختبر نحو المستقبل جميع المبدعين
ومن مختلف الخلفيات الفنية (فنون الأداء، الموسيقى والإنتاج الصوتي، الفنون المرئية، الفنون الجميلة، الشعر، الفيديو، الأفلام، التصميم) لتقديم أعمال فنية وأفكار للإنتاج الفني المبتكر للمشاركة في الحدث الثقافي الفني: تقارب عن بعد.
المعارض والبرامج التي سوف تقام من خلال هذا الحدث ترحب بالمبدعين لتطوير أساليب جديدة للاتصال والتفاعل عن بُعد مع بعضهم البعض ومع العالم.
سيقام هذا الحدث في الأردن في تموز 2021 كجزء من برنامج “فنون الأماكن العامة” من منصة “مصنع” ، وسيضم معرضاً فنيا على الإنترنت، وبرنامجاً عاماً مع نقاشات وورش عمل، إلى جانب معرض متعدد التخصصات في المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة (JNGFA)، بالإضافة إلى مسارات فنية تمتد عبر أحياء ومدن مختلفة في الأردن، تستعرض أعمالاً فنية من ضمن الحدث بواسطة رموز QR الذكية والتي ستكون موزعة على نقاط مختلفة من تلك المسارات.
نرحب بالمقترحات من جميع انواع الفنون واشكالها، سواء كانت تستخدم الوسائط المادية أو الرقمية. وسيتم عرض الأعمال المقبولة للمشاركة في معرض رقمي يمكّن الجمهور من الوصول إليها عن طريق نقاط دخول مختلفة : مسح رموز QR الموزعة في أنحاء مختلفة من البلاد، ومن خلال الحساب الرسمي للحدث على إنستاغرام، ووسائل التواصل الاجتماعي الأخرى). لذلك، إذا كنت تنوي إنتاج عمل مادي أو قطعة أدائية، فيجب تنفيذها بطريقة تتوافق مع إمكانية عرضها بشكل رقمي (على سبيل المثال باستخدام مقاطع الفيديو والصور الفوتوغرافية والتسجيلات وما إلى ذلك). هذا وسيتم عرض عدداً محدداً من الأعمال المختارة في صالة عرض المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة.
من الممكن أن تعالج الأعمال الفنية مفهوم تقارب عن بعد بطرق مختلفة، سواءً في الشكل أو المضمون :
معالجة مفاهيم العزلة التي سببتها القيود الوبائية الجديدة.
بحث أو تناول مفاهيم التباعد/التقارب الجسدي والعاطفي.
إيجاد طرق للتفاعل مع الجمهور على الرغم من المسافة.
خلق تجارب تفاعلية تجذب الجمهور للمشاركة في عمليات الإبداع.
استخدام العالم الرقمي لإنشاء روابط تتجاوز حاجز الشاشات الالكترونية.
تحدّي حدود التباعد.
اقتراح طرق جديدة لاستخدام منصات الإنترنت لعرض المنتجات الفنية.
الهدف لا يقتصر على جعل عملك متاحاً من خلال المنصات الافتراضية فحسب، بل أن يتكيف بشكل ما لإنشاء اتصال ملموس مع الجمهور. كيف يمكن للعمل أن يكون تفاعلياً؟ وكيف يمكنك استنباط نوعاً من المشاركة؟ أو حتى خلق عملاً مشتركاً؟
*”مختبر نحو المستقبل” هو مشروع بحث وتجريب ثقافي متعدد التخصصات يهدف لاستكشاف مستقبل الأحداث الفنية في عصر الوضع الطبيعي الجديد. يدار المشروع من قبل مجموعة مؤلفة من تسعة ممارسين ثقافيين من خلفيات مختلفة في الأردن بتنظيم ودعم من قبل برنامج “فنون الأماكن العامة من منصة مصنع”/ المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، ومعهد جوته في الأردن، والمعهد الفرنسي في الأردن، وبتمويل من الصندوق الثقافي الفرنسي الألماني.
شروط التقديم:
التقديم مفتوح للمبدعين في الاردن والخارج .
تقدم طلبات المشاركة باللغتين الإنجليزية أو العربية.
يجب تقديم الطلبات مع نهاية 17/ أيار /2021 من خلال تعبئة نموذج طلبات المشاركة الإلكتروني.
في حال كنت تنوي تقديم فكرة لإنتاج عمل فني جديد وتم اختيارك، فيجب تسليم العمل النهائي بحلول 3/ تموز/ 2021 وإرساله بصيغة يمكن عرضها رقمياً (فيديو عالي الجودة، تسجيلات، صور).
سيتم إبلاغ المتقدمين بحلول 4 حزيران.
تاريخ الحدث: من 21 حتى 25 تموز.
معايير الاختيار:
تعتمد عملية قبول الأعمال الفنية على أسس ومعايير خاصة . وتتكون لجنة التحكيم من أعضاء فريق “مختبر نحو المستقبل” وممثلين عن المؤسسات المنظمة (المتحف الوطني، ومعهد جوته في الأردن، والمعهد الثقافي الفرنسي في الأردن). المعايير التي سيتم أخذها في الاعتبار في عملية الاختيار هي:
الأصالة والابتكار والإبداع في مفهوم / وفكرة الإنتاج.
التوافق مع المعارض الرقمية سواء كان الإنتاج رقميًا أم ماديًا.
صلة العمل الفني بمفهوم الحدث.
مراعاة وجود تمثيل متوازن للأساليب الفنية المختلفة.
رسوم الفنان والإنتاج:
للإنتاج الفني الجديد: من 300 إلى 500 دينار أردني (يحدد حسب طبيعة الإنتاج).
رسوم إقراض الأعمال الفنية المنتجة مسبقاً: 150 دينار.
بالإضافة إلى ذلك، هناك هامش محدود لدعم رسوم الإنتاج الإضافية لبعض المقترحات والتي تتطلب طبيعتها ذلك . سيتم منحها أثناء عملية الإختيار وبناءً على الطلبات المستلمة.
حقوق النشر:
في حال تم إختيار عملك الفني/إنتاجك، ستوقع مع المؤسسات المنظمة عقد حقوق النشر؟ المشتركة للأغراض غير النفعية؟ من أجل مشاركة ونشر الإنتاجات في إطار الحدث وعلى الإنترنت (سيتم وضع التفاصيل ضمن عقد مع الفنانين).

بلا حدود.. تفكيك الحدود من خلال الفن في قرطبة

نقل معرض“بلا حدود. تفكيك الحدود من خلال الفن” في تاريخ 15 تشرين الأول 2020 إلى البيت العربي في قرطبة.

هذا المعرض من تنظيم المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة بالتعاون مع البيت العربي وتنسيق الدكتور خالد خريس والدكتورة روثيو فيالونجا. يشارك في هذا المعرض ستة عشر فناناً وفنانة من الاردن تنوعت أعمالهم ما بين فن الفيديو والتصوير الفوتوغرافي والرسم والتصوير والإنشاءات الفراغية والفنون الأدائية.

الفنانين المشاركين: آلاء يونس، أحمد الخالدي، أحمد سلامة، آسيا شيشاني، دانا قاوقجي، ديما شاهين، دينا حدادين، فراس شحادة، جمان النمري، خلدون حجازين، ليندا الخوري، ميس العزب، محمد الحواري، مؤمن ملكاوي، رائد إبراهيم، ريما شتات

بلا حدود.. تفكيك الحدود من خلال الفن في سبتة

نقل معرض“بلا حدود. تفكيك الحدود من خلال الفن” في تاريخ 8 نيسان 2021 إلى متحف ريفلين في سبتة، اسبانيا.

هذا المعرض من تنظيم المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة بالتعاون مع البيت العربي وتنسيق الدكتور خالد خريس والدكتورة روثيو فيالونجا. يشارك في هذا المعرض ستة عشر فناناً وفنانة من الاردن تنوعت أعمالهم ما بين فن الفيديو والتصوير الفوتوغرافي والرسم والتصوير والإنشاءات الفراغية والفنون الأدائية.

الفنانين المشاركين: آلاء يونس، أحمد الخالدي، أحمد سلامة، آسيا شيشاني، دانا قاوقجي، ديما شاهين، دينا حدادين، فراس شحادة، جمان النمري، خلدون حجازين، ليندا الخوري، ميس العزب، محمد الحواري، مؤمن ملكاوي، رائد إبراهيم، ريما شتات

"ملتقى النحت العالمي" 2016

2016 أقيم الملتقى السابع في مشروع أيلة في مدينة العقبة بالتعاون مع واحة أيلة للتطوير تحت عنوان “ملتقى أيلة للفن الحضري”.

شارك في الملتقى فنانون من الأردن ومصر وفلسطين وسوريا والعراق والمكسيك وإسبانيا والصين والأرجنتين وفرنسا وألمانيا. حيث تفاعل الفنانون المشاركون مع الطبيعة الخلابة لمرافق مشروع أيلة والبحر. ووزعت الأعمال في مساحات مختلفة داخل المشروع.

 

الفنانون المشاركون:

حلا أبو بكر

رجوة علي

كاتیا التل

نادین عمیرة

سینا عطا

سعید بدر

رنا بشارة

إلمر دملاو

خالد خريس

أنجا كراكاوسكي

ألفیا لیفا

انیس المعاني

فرنثیسكا مارتي

ديفا ساند

لیونیداس سبینیلي كابیل

حلا الطوال

روثیو بیالونجا

خالد وهل

كون شیو

فادي الیازجي

"ملتقى النحت العالمي" 2010

شارك في الملتقى فنانون من الأردن والسويد وإسبانيا والبحرين ومصر وسوريا والعراق.

 

الفنانون المشاركون:

عبد العزيز أبو غزالة – الأردن

عاهد يونس – الأردن

علي المحميد – البحرين

أنيس المعاني – الأردن

فادي الجبور – سوريا

فرنثيسكا مارتي – أسبانيا

حازم النمراوي – الأردن

حازم الزعبي – الأردن

جلال عريقات – الأردن

جمال السيد – مصر

خيري حرزالله – الأردن

محمد عبدالله – العراق

بال سفينسون – السويد

رائد الدحلة – الأردن

رجوة علي – الأردن

سامية زرو – الأردن

"ملتقى النحت العالمي" 2008

لقد تم توزيع الأعمال الفنية المنفذة على بعض ساحات عمان حديقة المتحف والحديقة الواقعة أمام مباني أمانة عمان في رأس العين.

 

الفنانون المشاركون:

أحمد الأحمد – سوريا

أدريانا الفيس – البرازيل

أنيس المعاني – الاردن

جلال عريقات – الاردن

جيوفاني دي أنجيليس – ايطاليا

حازم الزعبي – الاردن

حسن كمال – مصر

خيري حرزالله – الاردن

رجوة علي – الاردن

سامية زرو – الاردن

طوني بصبوص – لبنان

عاهد يونس – الاردن

عبد العزيز أبو غزالة – الاردن

فرنثيسكا مارتي- الاردن

كنجي تاكاهاشي – اليابان

"ملتقى النحت العالمي" 2006

شارك فيه بالإضافة إلى الفنانين الأردنيين فنانون من مصر و سوريا والعراق ولبنان وإسبانيا واليابان وجمهورية قبردينو بلقاريا والتشيلي. في هذا الملتقى وبهذه المشاركة العالمية، تم سد فراغ في فن النحت الأردني وذلك عبر اللقاء بين الفنانين المحليين والعرب والأجانب، بحيث انعكس اللقاء بشكل إيجابي على أدائهم جميعًا وعلى الجمهور الذي لامس الفرق في نوعية وجودة الأعمال المنفذة والتي وزعت فيما بعد على مختلف حدائق عمان وحديقة المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة بشكل خاص. كما شارك في هذا الملتقى مع الفنانين عدد من طلبة كليات الفنون الجميلة، حيث عادت عليهم بالفائدة نتيجة الاحتكاك المباشر. وانتقل موقع العمل من حديقة المتحف إلى مختبرات وزارة الأشغال العامة، وذلك لمناسبة المكان وتوفر الظروف الملائمة لممارسة النحت فيه، وتم بالتعاون مع أمانة عمان ووزارة الاشغال العامة.

 

الفنانون المشاركون:

أجوستين رويز دي المودوفار – إسبانيا

أندريا أورتيجا فروتوس – تشيلي

أنيس المعاني – الأردن

جوزيف سيردا – أسبانيا

خالد خريس – الأردن

رجوة علي – الأردن

رسلان تسريموف – قباردينو بلقاريا

سهيل هنداوي – العراق

كنجي تاكاهاشي – اليابان

محمد هارون – مصر

مصطفى علي – سوريا

مها أبو عياش – الأردن

نبيل بصبوص – لبنان

"ملتقى النحت العربي" 2002

احتضنت عمان كعاصمة للثقافة العربية 2002 مشغل النحت العربي، حيث دعت إليه الجمعية الملكية للفنون الجميلة، ممثلة بالمتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، نخبة من النحاتين العرب، في ملتقى إبداعي تفاعلت فيه خبرات و تجارب نحتية عربية مختلفة. 

تم تنفيذ الأعمال في حديقة المنحوتات أمام المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة. وسيتم نقل هذه المنحوتات إلى مواقع اخرى في مدينة عمان.

ولقد وفر المشغل لعدد من طلبة الفنون المشاركة في عملية النحت، والتعلم الميداني المباشر بإشراف النحاتين المحترفين، وعزز نوعا من الحوار الهادف البناء الذي دار فيما بين الفنانين أنفسهم من جهة، وبين الطلبة والجمهور من جهة أخرى، وقرب المسافة ما بين أطراف المعادلة البصرية .

ويأمل المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، أن ينظم هذا المشغل النحتي العربي سنويا، وأن يتوسع فيه، بحيث يصبح مناسبة سنوية في مدينة عمان، يلتقي فيها النحاتون العرب، استكمالا للحوار والإبداع .

 

الفنانون المشاركون:

1 – احمد کنعان (1965)، فلسطين.

2 – حسن خاطر (1954)، سوريا / الجولان المحتل.

3 – ربيع الأخرس (1951)، سوريا.

4 – رشيد القريشي (1947)، الجزائر.

5 – عبد العزيز أبوغزالة (1967)، الأردن.

6 – كرام النمري (1944)، الأردن.

7 – محمد الشمري (1962)، العراق.

8 – منصور المنسي (1956)، مصر.

بلا حدود.. تفكيك الحدود من خلال الفن في مدريد

افتتاح معرض“بلا حدود. تفكيك الحدود من خلال الفن” غدًا الأربعاء 11 آذار 2020 في البيت العربي في مدريد، من تنظيم المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة بالتعاون مع البيت العربي وتنسيق الدكتور خالد خريس والدكتورة روثيو فيالونجا. يشارك في هذا المعرض ستة عشر فناناً وفنانة من الاردن تنوعت أعمالهم ما بين فن الفيديو والتصوير الفوتوغرافي والرسم والتصوير والإنشاءات الفراغية والفنون الأدائية.

الفنانين المشاركين: آلاء يونس، أحمد الخالدي، أحمد سلامة، آسيا شيشاني، دانا قاوقجي، ديما شاهين، دينا حدادين، فراس شحادة، جمان النمري، خلدون حجازين، ليندا الخوري، ميس العزب، محمد الحواري، مؤمن ملكاوي، رائد إبراهيم، ريما شتات

مهرجان داخل/خارج - ياسمين صبري

ياسمين فنانة ومصممة تقيم في عمان. حصلت على درجة البكالوريوس في الفنون الجميلة من سنترال سانت مارتينز عام 2014، ودرجة الماجستير في تصميم الخبرة المعلوماتية من الكلية الملكية في لندن عام 2016. ومنذ ذلك الحين عادت ياسمين إلى عمان للتركيز على ممارستها الخاصة وإدارة المعارض الفنية الإقليمية وأسابيع التصميم والمعارض.

لدى ياسمين شغف بخلق الأفكار والخبرات المحفزة للبحث، مع التركيز على الفوارق الاجتماعية والسياسية والاقتصادية والحلول الإبداعية. عرضت ياسمين أعمالها في المعارض والمساحات الكبرى بما في ذلك سومرست هاوس، مهرجان سونار، أسبوع عمان للتصميم، كان معرضها الشخصي الأول عام 2019 في جاليري وادي فينان. كما تم عرض أعمالها في منشورات رئيسية مثل ديزين، وفوربز، ومونوكل، ومهرجان لندن للفلم النسوي.

———————————————–

نبذة عن العمل:

تحاكي ياسمين موضوعات اللعب، وبالذات تلك “التي تصنعها بنفسك” لاستخدامها في مشاريعها، وتستخدم مواد رخيصة وموجودة لإعادة إنشاء “بيت بيوت”.

تقوم ياسمين بصنع هيكل عظمي خشبي وجدران شبكية معدنية باستخدام المواد اليومية الموجودة في متاجر(DIY) بالاضافة الى الأكياس البلاستيكية والمواد المعاد تدويرها لإضافة جدران على الهيكل.

يهدف العمل لبناء بيت لعب مبني ببساطة باستخدام مواد متوفرة، وبالتالي تنشيط المحادثة حول اللعب أو إعادة التدوير أو إعادة استخدام المواد الترفيهية (DIY).

يتمثل المفهوم في إعادة إنشاء دار اللعب المحببة التي نعرفها جميعًا ونحبها، وهو شيء تم بناؤه من قبل الجمهور العام، ولكن يمكن أيضًا مشاركته مع عامة الناس.

يكمن الهدف من هذا الإنشاء الفراغي في التأكيد على أهمية اللعب والمبادرة في خلق الترفيه في المجتمعات التي تفتقر إليها التدخلات الحكومية.

مهرجان داخل/خارج - تيتو سينا

يقيم تيتو حالياً في البرتغال، ويحمل درجة الماجستير في الفنون والتصميم في الأماكن العامة (MADEP)  من جامعة بورتو. يأتي عمله من تجربته الحضرية مع فن الجرافيتي وانعكاساته على الفضاء الحضري. يبرز عمله في التنقل بين مجالات مختلفة من الاتصالات المرئية كالتصميم والفن الحضري والفن المعاصر. يقترح عمله هدم حدود الجدران، ويستكشف الأماكن العامة بطريقة مثيرة للاهتمام ومدروسة، كما يستخدم تيتو الفن كوسيلة لفتح مساحات جديدة.

———————————————–

نبذة عن العمل:

يدفعنا عمل “الأرض الخالية” للتفكير في مسألة القيمة في الفضاء العام. وما الذي يجعلنا نسمي مساحة موجودة على أنها مساحة فارغة؟ وما الذي يجعل المكان مشغولاً؟ وكم من تاريخ موجود في مكان غير مأهول؟ عادة ما يتم بناء المساحات والأماكن العامة لتقييم الأحداث التاريخية المتعلقة بالمكان المشغول. وعندما تعتبر المساحة “فارغة”، فإنها لا تلبي بعض شروط الاستحقاق. يسعى الفنان تيتو سينا من خلال مشاركته إلى لفت انتباهنا للمساحة التي لم يتم بناؤها بعد، والتي لا قيمة لها، ولكنها موجودة وتستحق أخذها بعين الاعتبار ومنحها معنى. يسعى عمل “الأرض الخالية” إلى ملء الفراغ، وإنشاء نقطة تحول محايدة تدعي وجود المكان. كما يمنح هذا  العمل المشاهد الفرصة لتعريف البيئة التي يتجول فيها. يرمز العلم للمنطقة أو المكان كما يولد هوية هذا المكان. يستخدم الفنان هذا المصدر لإنتاج علمًا وشكلًا لا لون له، مقترحاً بناء تاريخ محلي. مع هذا، يتم منح العمل معنى من قبل المتفرجين من خلال حبهم للمكان. العلم ليس مليئاً بالألوان، بل بالمعاني الناتجة عن تأمل المشاهد للفضاء.

مهرجان داخل/خارج - سندس مهدي

سندس نحاتة مقيمة في لندن. ولدت عام 1996 في بريطانيا، حصلت على مرتبة الشرف في بكالوريوس النحت من كلية الفنون الجميلة من جامعة لندن للفنون، كما شاركت في العديد من المعارض الجماعية في لندن.

———————————————–

نبذة عن العمل:

يستكشف عملها جماليات صور العنف غير الواضحة التي يتم نشرها على الإنترنت والتلفزيون، من أجل استكشاف ظاهرة نادرا ما يتم التحري عنها كونها مهمشة بسبب العنف المحيط بها. هذه الظاهرة من شظايا الصور الفوتوغرافية غير الواضحة، ستدفن في الماضي وفي كل يوم وفي المستقبل. حيث يتم استكشاف هذا من خلال النحت والانشاءات الفراغية والرسم الرقمي.

“نحن محاطون بصور مشوشة وذات جودة سيئة عن العنف في الجرائد، ومحطات التلفاز، والمواقع الإلكترونية. وما يثير اهتمامنا هو ما تخفيه هذه الصور من مختلف الأبعاد بما في ذلك الفضاء، والصوت، والعمق، وحتى الزمن. ولذلك فإن هذه الصور تضيّع الحدود بين الواقع والخيال. فتكشف هذه الصور عن عالم سفلي نحاول بكل الوسائل اجتنابه، بالرغم من أنها دائمة الحضور في حياتنا اليومية. ولكل أولئك السجناء والمختفين قسرياً، فإن هذه الصور تشكّل لهم اعترافاً يمنح شرعية لشهادتهم لأنها تؤكد الحقيقة الصادمة لوجود المهمشين”.

“وكأن هذه اللحظات تحدث في عالم مختلف وموازٍ لحياتنا. فنفقد الشعور بهذه الصور إذا ما أجبرنا على مواجهتها، بالرغم من اقتراب حقائقها من واقعنا الذي نعيشه. ويتضح أن خلف هذا الاجتناب، يختبئ انزعاجنا من اعتيادية وقرب هذه الصور، وبشكل أو آخر فإن في ظروف وجماليات هذه الصور تعبير عن واقعنا المرير. فنرى تشابهاً بين هذه الصور، حيث تتماهى ظروفها مع حياتنا اليومية. ونبدأ في التعرف على الأشياء والأماكن والمواد، وحتى لغة الأجساد كمشاهد معتادة بالنسبة لنا”.

“وتصبح هذه الصور صوراً يتيمة عندما تفتقد من يعلن مسؤوليته عنها، حيث أن وجودها وتداولها يعتمد على كونها مجهولة الهوية. فهي بلا مؤلف، ولا سياق، ولا حتى خط زمني واضح لكي تتخذ مكانها في التاريخ، فكل ما تعلن عنه هذه الصور هو: “أنظر لما يجب ألا تراه”.

الصور اليتيمة هو عمل نحتي مرتبط بالمكان، ومبني على جماليات هذه الصور. تجسد الفنانة هذا الحطام في صيغة نحتية لكي تطلق العنان للأبعاد التي تخفيها تلك الصور، ولكي تدعو إلى التركيز على أهمية هذه الصور كنوع تاريخي ومثل كيانات لها حيثياتها الخاصة.

مهرجان داخل/خارج - لينا صلاح

ولدت لينا صلاح عام 1995، وحصلت على درجة البكالوريوس في الفنون البصرية من الجامعة الأردنية، حيث ركزت على تطوير مهاراتها في الطباعة والتصوير الفوتوغرافي والرسم، والتي شكلت أفكارها من خلال جوانب السمع والملاحظة. تعمل الآن كمترجمة وباحثة لإجراء المقابلات المتعلقة بالقواعد الأساسية للفن البصري وانعكاسها على الحياة البشرية، مما جعلها مهتمة بالإنشاءات الفراغية وتفاعل الجمهور معها.

———————————————–

نبذة عن العمل:

عمل إنشائي تفاعلي مكون من عده أجهزه كهروميكانيكيه تحاكي نتاج أفعال الفرد وتجاربه الشخصية غير المدروسة، وذات النهايات المفتوحه وطريقة تأثيرها وتأثرها بالواقع المحيط بكل ما فيه في الماضي والحاضر والمستقبل.

الفرد والكل في محیط

الفراغ والكتلة

الضوضاء الداخلیة والتكرار

الفعل ورد الفعل

التعایش مع الماضي والحاضر والمستقبل

الذات والآخر ومابینهما

مهرجان داخل/خارج - ليلى الطويل

درست ليلى في سنتها الأولى أساسيات الفن في كلية الفنون والتصميم في الجامعة الأردنية، تم تقديم الكثير من فئات الفن الجديدة لها، حيث قامت بتحسين مهاراتها الفنية. وبعد ذلك استعانت بالوسائط المتعددة في الثلاث سنوات المتبقية من مرحلتها الجامعية. قررت في الوقت الحالي التركيز أكثر على دراساتها الشخصية ثم توسعت في مجالات فنية أخرى، حيث أنها تعطي فرصة لنفسها لتجربة الوسائط المختلفة بالفن والتصميم. ومع ذلك، لا تزال تحاول إيجاد طريقة للتواصل بصريًا من خلال ما تحب أكثر ألا وهو “الفن”.

———————————————–

نبذة عن العمل:

“إن كان علينا الاختيار بين اللونين الأبيض والأسود (كمثال)، وقررنا الحصول على كليهما فسوف ينتهي بنا الأمر في نهاية المطاف إلى وجود خيار ثالث لم نتوقعه، كاللون الرمادي، دون الحصول على أي من اللونين الذين أردنا الحصول عليهما. لدينا كبشر ذلك الشعور بالجوع الذي لا يمكن إشباعه، ان لم نتمكن من الاختيار شعرنا بالخوف من خسارة شيء واحد فقط، ومن ارتكاب الأخطاء فسينتهي بنا الأمر الى خسارة كل شيء والشعور بالندم. هذه هي الطريقة التي توصلت إليها للتعبير عن ما حدث لي، إن كان لديك شيئان واخترت كليهما في نفس الزمان والمكان فستؤذي نفسك، ومن المحتمل ان تخسرهما معاً”.

“رسالتي هي دفع الآخرين لاتخاذ خطوة تجاه قراراتهم الخاصة”.

مهرجان داخل/خارج - جمان النمري

ولدت جمان في الأردن، وحصلت على درجة البكالوريوس في الفنون الجميلة من جامعة اليرموك في الأردن.

أقامت ستة معارض شخصية وحضرت العديد من الإقامات الفنية في دول مختلفة، وشاركت في العديد من المعارض الجماعية داخل وخارج الأردن ، وفي العديد من الندوات وورش العمل.

تُعرض أعمالها الفنية في العديد من المؤسسات والمعارض والمتاحف الدولية، مثل متحف الأدب الوطني – بوخارست، رومانيا، والمتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة، ومتحف جلعاد للثقافة والفنون، الأردن ، والمتحف الوطني للفنون في كوالالمبور، ماليزيا، وتم مؤخرا اقتناء وعرض مجموعة من أعمالها في متحف الفن المعاصر في ينتشوان، الصين.

حازت على منحة الإبداع الدولية من مركز “لا ريكتوريا” في برشلونة، إسبانيا عام 2009، وحصلت على الجائزة الثالثة في مسابقة التصوير الثانية من المتحف الوطني الأردني للفنون الجميلة عام 2002.

تعيش النمري وتعمل في عمان حيث أسست “مرسم بيت اللويبدة”، وتقدم دورات فنية للأطفال بالإضافة إلى تنظيم معارض جماعية سنوية للطلاب منذ عام 2008 وحتى الآن.

 

———————————————–

نبذة عن العمل:

تجمع الخيمة قطع قماش متصلة ببعضها البعض، بحياكة بسيطة تعبر عن وحدة الألم والهم، كل قطعة قماش هي جزء من ملابس لأطفال ونساء ورجال كانوا ينعمون بالحرية والسلام. وهي رمز لكل إنسان شرد وطرد من أرضه وبيته ووطنه وأحلامه قسرا وظلما، ويظهر فيها الماضي والحاضر، ورائحة الطفولة  وأحلام الملائكة، وذكريات منزل كان يعم فيه الأمان والاستقرار، وتمت سرقته وسرقة حياة بأكملها.

تروي هذه الخيمة قصة التهجير والنزوح للشعب العربي الذي مازال يبني المخيمات، ومازال يتعرض للظلم والمهانة والتشرد، وتبدأ الحكاية من التهجير القسري للشعب الفلسطيني وطرده من بيته وأرضه ووطنه، لتروي الظلم والأسى الذي تعر ض له، وتستمر الحكاية من تهجير إلى تهجير ومن مخيم إلى مخيم حتى يومنا هذا، أي إلى أن أصبحت المخيمات مدن والبشر مجرد أرقام وأعداد.

لا أعبر في هذا العمل عن الحالة السياسية التي نعيش؛ فالسياسة والصراعات الحالية هي لعبة غامضه وقاسية لا أستطيع تفسيرها أو استيعابها. ما أعبر عنه في هذا العمل هو الإنسان بحد  ذاته: الإنسان المنكوب والمتضرر من هذه الصراعات. أريد أن ألفت النظر لظاهرة قديمة جديدة مازلنا نعاني منها، لعائلات هجرت وشردت، لتغدو مجموعات من البشر كان حظهم في الحياة أن يعيشوا هذه الظروف الصعبة من دون خيار آخر. أريد أن أحلم معهم بوطن ومنزل، يعم فيه الفرح والأمان والسكينة.

مهرجان داخل/خارج - جعفر الجابي

جعفر هو مهندس معماري ومصمم انشاءات فراغية، مقيم في عمان- الأردن.

يهتم بالمباني سريعة الزوال والعمارة غير المألوفة، والمواضيع التي تدور حول الفردية في الأوساط الاجتماعية، بالإضافة إلى الروابط مع المواد والأشياء ومفهوم الطابع المؤقت. كما يهتم بفهم المساحة العامة والخاصة.

يعمل حالياً في منظمة “أرني” وهو استديو تصميم قائم على الأبحاث في عمان، كما يقوم برعاية دائرة الحرف في أسبوع عمان للتصميم لعام 2019.

———————————————–

نبذة عن العمل:

 

يركز هذا الإنشاء الفراغي على عنصر الوقت والذاكرة، من خلال استكشاف الفكرة الزمنية على هيئة فترة حياة قصيرة. يعتمد العمل الفني على ذاكرة الطفولة، ويستعين بتجارب الحنين لبدء محادثة وتخيل علاقاتنا الفردية الخاصة مع المساحات العامة للمدينة.

 

دورة حياة بذور العدس:

تجربة شائعة في فئة العلوم، تستخدم لتعليم الأطفال كيفية نمو النباتات. تشتمل العملية على استخدام البذور ووسادة من القطن وكوب من البلاستيك مع توفر الماء والشمس لمحاكاة حياة النباتات. باستخدام هذه الأدوات، سيتمكن المعلمون من الحد من العمر الافتراضي للنبات الى حوالي 10 إلى 20 يومًا مما سيسمح للطفل بإنشاء علاقة رعاية مؤقتة بها.

هل ستقوم هذه التجربة بجعل  البذور المستخدمة أقل قيمة من البذور الأخرى التي نمت في ظروف أكثر شيوعا؟

هل يقلل الزمن من أهمية الكيان؟

الإنشاء الفراغي:

تم إنشاء العمل الفني باستخدام شبكة سلكية وبذور العدس والقطن والقماش، حيث يمكن اعتبار العمل المؤقت كطبقة مضافة أو هيكل قائم بذاته، وموضوع في مكان عام ليتم ملاحظته.

تعمل إطارات الأسلاك الفولاذية كشبكة منظمة تمثل القواعد الاجتماعية الصارمة التي يتم فرضها على الأماكن العامة في عمان، ويتم تعبئة البذور في أماكن القطن خلف شبكة الفولاذ. كيان سريع الزوال.

ستبدأ عملية تركيب الانشاء الفراغي عن طريق تعليق الإطار السلكي وتسليم البذور للمشاركين، حتى يتمكنوا من زرعها باليد. مما يخلق علاقة خاصة وشعور بالملكية بين مستخدمي المساحة العامة والعمل الفني. يمثل هذا العمل كمشهد مرئي لأهمية الكائنات الحية في حياة المدن بالإضافة إلى الوسائل التي نستخدمها لخلق الراحة من خلال استكشاف فكرة الفترة المؤقتة على هيئة حياة قصيرة، تستخدم القطعة التي تستند إلى ذاكرة الطفولة، تجارب الحنين لبدء محادثة وتصور لعلاقاتنا الفردية الخاصة مع المساحات العامة في المدينة.

كريستيان كول وكريس كونديك (النص والأداء والفيديو) وهانس ستروبل (الموسيقى) وكيم ألبريشت (تقنية المعلومات وتصور البيانات). شكر خاص ل: آدم بتلر.

مهرجان داخل/خارج - أحمد سلامة

أحمد فنان وباحث، وطباخ في ما بينهما، درس الفنون البصرية في كلية الفنون والتصميم في الجامعة الأردنية، والرسم والتصوير في معهد الفنون الجميلة، إلى جانب صناعة الملابس في عمان، الأردن. في أعماله يحاول تفكيك وتحليل الأحداث اليومية أو السياسة اليومية من خلال التركيز على المفارقات التي تدور حولها، كمحاولة للوصول إلى فهم أعمق لليومي. تتأثر ممارسته الفنية أيضاً بشغفه بالطهي، والذي يظهر في مشاريع متعددة التخصصات، تصوّر إنتاج واستهلاك الطعام فيما يتعلق بتكوين الفضاء والعلاقات الاجتماعية، وكذلك مفاهيم الغياب وسرعة الزوال.

———————————————–

نبذة عن العمل:

 

زير

بتمرق علي إمرق .. ما بتمرق ما بتمرق.

مش فارقة معاي … مش فارقة معاي.

بتعشق علي إعشق .. ما بتعشق ما تعشق

مش فارقة معاي مش فارقة معاي

عندك مكانة وصيت كبير

في عندك عندي من التقدير .. شي كتير

لكن بتروح .. بترم مش مسموح

وأعذارك ما بتنفع معاي

 

اثنا عشر زوجا من الاحذية

بتشفق علي إشفق .. ما بتشفق ما تشفق

مش هاينة علي مش فارقة معاي .. مش فارقة

بتعلق معاي إعلق .. ما بتعلق آه

القصة مش هاي مش قصة هاي

حبّك أناني بالتأكيد

ومفكّر إنّك إنتا وحيد .. وعنيد

على شو مسنود .. على شي مش موجود

عم تغلط و تزوّد علي

 بتصدق معاي إصدق .. ما بتصدق ما تصدق

القصة مش هاي مش قصة هاي

بتفرق معاي إفرق .. ما بتفرق ما تفرق

قصة مش هاي مش قصة هاي

 

وضيمة 

هيدي الغنية جزء صغير

من عقلك و الشقا والتعتير .. شي كتير

ولو وقت يساع .. بتصير ما بتنذاع وبتجرّصنا العالم يا خَيّ

تسودن مساي يلّا , ما تسودن خير من الله.

 مش أنت مساي و مش قصة هاي