Event Types: Performance

تكونت فرقة الكود الثلاثي من موسيقى البلوز / موسيقى الروك الأردنية في فبراير 2019. وتتألف المجموعة من عازف الجيتار والمطرب عبد الرحمن غبون، وعازف الجيتار فيفيك آير، وقارع الدرامز محمود تيم. مستوحاة من موسيقى الروك أند رول تريوس من الماضي مثل Cream، ZZ Top و Rush تسعى الفرقة إلى دفع حدود Blues and Rock and Roll بأدائها العالي الطاقة والارتجال المباشر.

أعضاء الفرقة:

عبدالرحمن غبون

محمود تيم 

فيفيك آير

استديو 8 هي شركة غير ربحية مقرها عمان/الأردن. وهو مشروع بناء قدرات يهدف إلى التفكير بخطط مستقبلية، وخلق أعمال رقص مبتكرة، كما أنه مشروع تعليمي يقوم بتوفير التدريب والموارد للفنانين المؤدين لتساعدهم على تطوير مهن مستدامة ومزدهرة.

———————————————–

نبذة عن العمل:

يُعد “إيكوساهيدرون لابان” أحد أكثر الهياكل المادية شهرة في مجال الرقص.

تم تسمية العمل على اسم “رودولف لابان” (1879-1958)، الذي طبق الأشياء الخمسة العادية الثلاثية الأبعاد على سياق حركة “متناغمة”، اسمها “المقاييس”

تم استخدام “إيكوساهيدرون”، الذي أقام لابان مقاييس حركته عليه، في تصميم الرقصات كإطار لحركات الرقص لعدة عقود.

ميكانيكة الحركة هي أداء للرقص الحي مستوحى من تحليل حركة لابان، حيث يشكل “الإيكوساهيدرون” النقطة المحورية للقطعة، حيث يستكشف أربعة فنانين المبادئ الأساسية للحركة.

“شمس للفنون” فريق مسرحي يضم مجموعة من الموهوبين من كلا الجنسين التي تتراوح أعمارهم ما بين 15 و30 سنة، حيث يقومون بعدة اعمال مسرحية تهدف إلى طرح قضية مجتمعية بمشاكلها وطرق علاجها بقوالب مختلفة، سواء كانت بالكوميديا أو بالدراما.

يستقبل فريق “شمس للفنون” الأعضاء الجدد من خلال تجارب أداء تنظمها الإدارة بين فترة وأخرى، من أجل إتاحة الفرصة لاستقبال وتقديم وتنمية مواهب المشاركين من دون استثناء.

يتناول الفريق القضايا التي تخص حقوق الإنسان بشكل واضح وجلي، وخصوصاً حقوق المرأة وحقوق الطفل وحق التعليم  وحق الحياة وحق العيش بسلام، والعديد من الحقوق المختلفة التي تُسهم في بناء فرد منتج في المجتمع.

أقام الفريق العديد من العروض المسرحية في الأردن ومنها: مسرحية (street) ضمن مهرجان المسرح الحر الدولي بإخراج المخرج التونسي معز القديري، ومسرحية “ضحية 308” التي أقيمت في مسرح البلد، ومسرحية “بكفي ضرب” ضمن مؤسسة نهر الأردن، ومسرحية “بعدني صغيرة” ضمن جمعية تضامن، ومسرحية “تغيرنا” التي أقيمت على مسرح البنك الأردني الكويتي.

“ألف هدية من الرقص” هي عبارة عن تبادل فني جماعي بين فناني الحركة ، الذين يؤدون رقصة مرتجلة في مكان عام، حيث يقوم أحد المارة بالتطوع للتصوير بكاميرة هاتف ذكي. يتم إطلاق 1000 تبادل في جميع أنحاء جبل اللويبدة وحي العبدلي من قبل العديد من فناني الحركة وسيتم عرض تسجيلات الفيديو المترجمة على الملأ ، مما يساعد على تعزيز ثقافة العطاء والاستمتاع والمشاركة المجتمعية . سيتم الترحيب بأي شخص للانضمام إلى المشروع كفنان حركة أو فنان مصور بغض النظر عن مستوى الخبرة أو نوع الرقص أو الاسلوب أو العمر أو الجنس أو المقدرة.

كيف يمكن للرقص أن يكون بمثابة جسر لبناء الخبرات المشتركة والتواصل في الحي؟ كيف يؤثر إشراك متطوع لتصوير العملية الإبداعية عليه وعلى فنان الآداء ؟ كيف يمكن للرقص في الأماكن العامة تسليط الضوء على مساحات الأنشطة المعتادة؟

روجي ياماجوتشي راقص،  ومصمم رقصات، ومعلم يقيم في مادبا /الأردن ، ولد في اليابان وقضى معظم حياته المبكرة  متنقلاً بين اليابان والولايات المتحدة. انتقل روجي إلى نيويورك بعد تخرجه من جامعة هارفارد في عام 2003 وبعد حصوله على درجة البكالوريوس في دراسات شرق آسيا حيث قدم عمله الخاص في نيويورك وعمل مع عدد من  الفنانين وعلى وجه الخصوص مع يوشيكو شوما  ومدرسة( Hard Knocks). في عام 2007 ، تم دعوة روجي إلى الأردن ليكون عميداً لقسم الرقص في “كينغز أكاديمي”. ومنذ ذلك الحين ، تعاون روجي مع العديد من الفنانين الأردنيين والفلسطينيين، كما قام بدعوة أكثر من 40 فنانًا يابانيًا وأمريكيًا إلى الأردن. يعمل كمساعد مخرج ومنتج مع الفنان يوشيكو شوما، أنتج ريوجي ستة إنتاجات رئيسية في الأردن وفلسطين. وتم تقديم أحدث مشاريعه “الاهتزاز” ، وهو  عرض رقص ثنائي مع الراقصة الهنغارية ريتا جوبي  تم آداؤه في هنغاريا ، واليابان ، وهولندا ، وفي مهرجان عمان للرقص المعاصر لعام 2018.

علاء الدين رحمة فنان أردني فلسطيني متخصص في الهيب هوب وفنون الأداء. بدأ مسيرته الفنية عام 2005 في شوارع عمان.وبعد ذلك وجد نفسه يعمل في رقصات معاصرة ومسرحية. يعمل علاء كناشط في الفنون المسرحية  ومصمم رقصات ، ومؤسس (Underground Amman) ، حيث يخلق مساحات للتعبير الجديد وغير التقليدي عن الفن.

بدأ عاصم الخوجه مسيرته الفنية عام 2014. بعد أن أكمل دراسته في الهندسة المعمارية ، واستمر في مجال التصميم الجرافيكي، اكتشف عاصم فنون الحركة ، وخاصةً البريك دانس وقدرة جسده على القيام بحركات سريعة وبهلوانية. يستخدم لاداء رقصاته السيقان الخشبية، والدراجات الأحادية والحلقات الدائرية وهو خبير في رمي الكرات . يعمل حاليا في خمسة أندية ويشارك عاصم أيضًا في “الأنوف الحمراء الدولية/ الاردن” منذ عام 2018 ، وهو مهرج في مستشفيات مختلفة ومؤسس مشارك في “سيرك هاوس الأردن” حيث يدير مساحة مخصصة للسيرك ، ويعلم مهارات السيرك للأطفال والكبار.

فكرة وإخراج: روجي ياماجوتشي

مساعد مخرج: علاء الدين رحمة  وعاصم الخوجه

“لقد درست فن الفيديو آرت مع مارك ليكي ودوغلاس غوردون في مدرسة   Städelschule في فرانكفورت (الفرع الرئيسي) وأعيش واعمل حالياً في برلين. تم عرض أعمالي في معارض عالمية  كمعرض “سجل: مرة أخرى” (2009)، “استعادة”/ متحف زولامت للفن الحديث/فرانكفورت ، فرانكفورت (2011)، “عدم اللامبالاة بالحكمة” مدينة نيويورك (2013)، “المجتمع خطر” متحف تايبه للفن المعاصر (2013)، “رصد” (2016)، “واجهه”، ذا سبيس/ لندن (2018)، “داتامي الثالث”، بوزار بروكسل(2019).

المهرجانات والعروض: “EJECT”، مدينة تيريزا السابقة (2010)، SALT بك اوغلي/ اسطنبول (2012)، “الواقع المرير” متحف كوينز/مدينة نيويورك (2012)، مهرجان لوميناتو/ تورونتو (2014)، مهرجان وسائط الإعلام الأوروبية للفنون، أوسنابروك (2010،2014،2015،2015) كما حصلت على العديد من المنح والجوائز: a.o. Hauptstadtkulturfonds / برلين (2013)”.

———————————————–

نبذة عن العمل:

ألعاب مميتة – لعبة الواقع الفعلي – هي أداء حول السيطرة والتحكم.

المشاركون مدعوون للانضمام إلى لعبة أداء ، يجربون فيها النماذج الأولية لنظارات الفيديو المتصلة بكاميرات المراقبة اللاسلكية. يلتقي الغرباء في موقف شبه عام ويُطلب منهم اللعب ، بينما يقوم المشاركون الاخرون بمشاهدتهم وهم يقومون بتجربة حركات الجسم المنقولة ، وتصميم الرقصات المرتجلة ، كما يقومون “بالتحكم” باللعبة وتقوم اللعبة بالتحكم بهم في الوقت نفسه يتم إنشاء مساحة مختلطة حيث يتم الجمع بين الأفكار من وراء أفلام الخيال العلمي مع منهج مرح.

الهدف من ذلك هو تجربة سيناريو تتواجد فيه الواقعية الافتراضية والواقعية الملموسة بجانب بعضها البعض ، مما يسمح بوجود مناطق رمزية متداخلة مسيطر عليها وغير مقيدة من قبل اللغة والصورة. يعكس هذا الاحتمال اللعب المعاصر غير المحدود بالمال والقوة والموارد. في نهاية المطاف ، سيكتشف المشاركون عنف المجتمع الذي يركز على السرعة الخوارزمية ، والذي يشجع باستمرار على تخريب المساحات العامة والواسعة من خلال مفهوم متسارع للوقت والكفاءة.

تنعكس المناقشة الناتجة على مفاهيم اللامادية والحميمية ، والمراقبة كشكل منحرف من  أشكال الرعاية، بالاضافة الى التكنولوجيا الموجهة إلى الداخل والدور الحاسم الذي تلعبه هنا، والآن ودورها المستقبلي في التفاعل الاجتماعي. تواجه ورشة العمل هذه قصص الانحلال الذاتي والتهميش والغرق والغوص في الأوهام التي نخلقها ، بينما نستكشف أصول الأوهام. الكلمة نفسها مشتقة من كلمة “in-lusio”، بمعنى الدخول في لعبة. بدعم من معهد غوته/ اقامة الفن والتكنولوجيا.

فرقة محلية مستقلة ، مقرها في مدينة اربد/الأردن تأسست عام 2017 على يد 6 موسيقيين مستقلين من المدينة، بآلات موسيقية مختلفة شرقية وغربية، ومنها آلات تراثيه وفلكلوريه. تميزت الفرقة بإعادة إحياء الموروث الموسيقي والثقافي عن طريق دمج الأغاني الفلكلورية الشعبية بموسيقى وتوزيع موسيقي عصري مع المحافظة على الكلام واللحن وعدم المساس بهم.

وتتميز الفرقة بوجود آلات موسيقية فلكلورية مثل المجوز واليرغول (الشبابة) والقربة مما ينتج تناغماً جديداً بين الآلات البسيطة والآلات الموسيقية الكهربائية الحديثة، بحيث نتجت موسيقى جديدة اطلقوا عليها اسم “موسيقى الروك الشعبي أو التراثي”.

اشتهرت الفرقه بأنها أول فرقة بالمنطقة تتميز بهذا اللون من الفن، وتطمح بانتشاره بالعالم بدأت الفرقة بتحقيق أول هدف بأن يكون لها استديو تسجيل مستقلاً في إربد، وكان بدعم شخصي دون أي تمويل من أي جهه تذكر أو  أي جمعية فنية أو ثقافية.

أعضاء الفرقة:

أحمد سيلاوي

مؤيد تهتموني

نائل سيلاوي

عبد مارديني

سامي أحمد

أمجد مستريحي

فنان أدائي ومصور فوتوغرافي وصانع أفلام فنية، ولد في قبرص. تختبر أعماله الرابط بين علم نفس الألوان والسلوك البشري، بالإضافة الى حدود العقل والاضطرابات العقلية.

———————————————–

نبذة عن العمل:

فن الأداء المعاصر يعكس التناقض بين العقل الواعي واللاواعي من قبل أفعال عاطفية غير منضبطة ومتوترة، من خلال استخدام اللونين الوردي والاسود.

آداء:

كامل الزبن ، نايف الزبن.

نادي الضجيج البائس” هي مجموعة موسيقية تجريبية دولية مقرها في تشارلوت، كارولاينا الشمالية، الولايات المتحدة الأمريكية وفي قوانغتشو، الصين وفي عمان، الأردن. يضم أعضاءً من Ghost وLèng وIf Signifying وCAssette وغيرها. يقوم عبود الأشقر وشاهر المجالي بتنفيذ مجموعة من المقطوعات الموسيقية المفككة من إصدارات الفرقة من Frost Confinement، Given To Heartache, Your Sky Is Corrupt and Dust Coated Departure. يرافقه إسقاطات ضوئية.

“بالنسبة لأولئك منكم المهتمين بالموسيقى النحتية الإلكترونية والتجريبية والبيئية والصوتية، أشجعكم على الاستماع.”

– كومبوزرز تولبوكس

عبود الأشقر

هو فنان موسيقي وبصري معروف بمشاركته في المشاريع الدولية مع مجموعة واسعة من الأساليب، بما في ذلك Post Metal وShoegaze وAmbient وNoise وAvant-garde والموسيقى الإلكترونية والتجريبية. إنه أحد الأعضاء المؤسسين لArtificial Ghost، Departure Archives.

وتشمل التعاونات الأخرى مع الفنان والرسام الشعبي ماميكو إيكيدا (اليابان)، وأنتيماتر (المملكة المتحدة)، وديسبار (الأردن)، وسولهافينز (الصين).

شاهر المجالي

شاهر المجالي هو موسيقي ومطالب بحقوق الإنسان، يؤدي الموسيقى من أجل استكشاف الذات بينما يوثق اللحظات والتجارب مع الصوت. إنه أحد الأعضاء المؤسسين لـ Desperar، وهو عضو في miserable.noise.club وجزء من مجموعة واسعة من مجموعات الروك والبلوز وغيرها من المجموعات الموسيقية البديلة.

———————————————–

نبذة عن العمل:

لقد تم عرض موسيقانا وتقديمها عبر القارات على طول الطريق من نيويورك إلى قوانغتشو وبيروت. كمجموعة تجريبية، نقدر أهمية إنشاء مشاهد صوتية وأجواء جديدة ، ليس من أجل التجريب فحسب، بل نقوم بالارتجال خلال أدائنا، وبعض المسارات تبدو مختلفة بشكل مباشر عن التسجيلات الأصلية.

درم جام هو فريق يقوم بالعروض في حلقة قرع الطبول التي تضفي التناغم والحيوية والإيقاع للفوضى التي نعيشها في حياتنا اليومية، تشكلت الفرقة عام 2010 وتشتمل على عدد من عازفي الإيقاع، يتراوح عددهم ما بين خمسة وحتى خمسة عشر عازف ايقاع. تقوم الفرقة بجلب طاقة للحياة من خلال قرع الطبول والإيقاع في العروض.

غالباً ما تكون العروض ممتعة ومسلية، وعادة ما تقوم بجذب الكثير من الناس حولها، وخاصةً أن يتم الأداء في الشارع، حيث يمكن للناس التفاعل مع الفرقة ومشاهدة عرض تفاعلي في الشارع.

تم التعرف على فوائد الطبول في العصور القديمة كونها أداة فعالة تقوم بتحفيز الطاقات وجمع الناس من مختلف أنحاء العالم عن طريق تشكيل حلقة قرع الطبول. تقوم فرقة درم جام أحيانا بدمج الاشكال الفنية الأخرى كعروض الرقص والألعاب النارية.

تهتم إنتاجات  doublelucky بالبُنى الأساسية غير المرئية التي تقوم بتعريف عالمنا: بدءًا من التداول عالي التردد، وحتى الهواتف الذكية التي تراقب ذباب وسائل التواصل الاجتماعي. تفضل doublelucky استخدام مساحة المسرح لتحويل هذه البنى الرقمية  غير المرئية الى بُنى مرئية وملموسة. تعمل المجموعة التي تتخذ من برلين مقراً لها على تطوير عروض الأداء والفيديو منذ عام 2004، و قاموا بجولة على الصعيدين المحلي والدولي وحصلوا على العديد من الجوائز وأهمها جائزة معهد غوته.

———————————————–

نبذة عن العمل:

لا تريد الآلات الجديدة فقط معرفة مكاننا، وما نشتريه، وعدد الخطوات التي نتخذها يوميًا، ولكن أيضًا ما نشعر به. عندما نكون عاطفيين، فنحن نركز بالكامل على أنفسنا: في تأثيرنا، يتم الكشف عن أنفسنا الحقيقية. تحليل الصوت، تحليل التعبير الجزئي، تصور موجات الدماغ، هي طرق صالحة لما يسمى “الحوسبة العاطفية” لقراءة الحقيقة من الجسم، مما يجعل أحدث البرامج تعمل مثل كاشفات الكذب.

في أداء محاضراتهم، يستكشف الإنتاج الجماعي للفنانين “دوبل لاكي” هذا التطور في الذكاء الفني في تقليد أجهزة كشف الكذب، ويعود إلى الدينونة الإلهية في العصور الوسطى، ويتطلع إلى مستقبل يحمل فيه الجميع آلة ذكية لتقصي الحقائق في “جيب بنطلونهم”.

كريستيان كول وكريس كونديك (النص والأداء والفيديو) وهانس ستروبل (الموسيقى) وكيم ألبريشت (تقنية المعلومات وتصور البيانات). شكر خاص ل: آدم بتلر.

تتألف فرقة بلوز وبنطلون من أربعة موسيقيين يتمتعون بخلفيات موسيقية مختلفة بشكل كامل، تم جمعها لخلق أصوات جديدة من خلال إنتاج موسيقى عربية مؤلفة من موسيقى البلوز والروك والجاز فانك والريغي.

تم تشكيل الفرقة رسميًا في أوائل عام 2012 ، حيث اعتاد إبراهيم خريس (غيتار البيس) وبشار خريس (قارع الطبول) وحمزة كلمات (عزف الجيتار المنفرد) على الاجتماع في منزل صغير يقع في أحد جبال عمان في جبل اللويبدة، وكانوا يجتمعون لتجربة الموسيقى التي يستمتعون بها. في وقت لاحق من ذلك العام، انضم علاء خوري (مغن وعازف غيتار) إلى الفرقة لإكمال تجربة الموسيقى وتحسين الأصوات التي كانت الفرقة تريد الحصول عليها دائمًا. قامت الفرقة بمزج الموسيقى المفضلة لكل عضو بالموسيقى العربية للحديث عن الحياة اليومية للشباب غير النظاميين.

قامت الفرقة بتأليف ألبوم لم يصدر بعد في أواخر عام 2014 للكشف عن أصواتهم رسميًا بشكل قياسي.

أعضاء الفرقة:

 علاء خوري: مطرب وعازف غيتار.

حمزة أديجة كلمات: عازف جيتار.

بشار خريس: قارع طبول، ومغن ثانوي.

إبراهيم خريس: عازف غيتار البيس.

أنواع الموسيقى الممزوجة: فيوجن، البلوز ، الفانك، الروك، الريغي .

نشأت فرقة أيلول بأعضائها الستة بمدينة إربد شمال الأردن، وبدأت مشوارها في العام 2013 من غرفة الموسيقى في جامعة العلوم والتكنولوجيا الأردنية لتظهر في أولى حفلاتها في عمان وإربد. ومنذ ذلك الحين استطاعت الفرقة أن تجذب بموسيقاها قاعدة جماهرية كبيرة.

أطلقت فرقة أيلول البومها الأول “سلم عالغور” في السابع من آذار/2019، ويتكون الألبوم من تسع أغان تمزج بين المقامات العربية والألحان التراثية التقليدية بنمط وقالب جديدين أقرب الى التصور والخيال السينمائي، ومرتبط بكلمات تحاكي الواقع المجتمعي المعاش للفرد العربي أينما تواجد.

أقامت فرقة أيلول العديد من الحفلات منذ تأسيسها انطلاقاً من أربد ومن ثم عمان والسلط، ضمن العديد من المراكز الثقافية والمهرجانات المحلية، مثل مهرجان موسيقى البلد. وقد تمكنت الفرقة من إحياء العديد من الحفالات في مصر وألمانيا والدنمارك.

تقيم أناستاجيا في ألمانيا، وهي فنانة تعمل في مختلف الوسائط بشكل تصوري وفلسفي، تقوم بتصنيع مقاطع فيديو تفاعلية خاصة بالمواقع ثنائية وثلاثية الأبعاد، كالإسقاطات الخرائطية التي  تقوم بتغيير الكاتدرائيات والهيئات الواقعية/الافتراضية في بيئات مشوهة، بالإضافة لتصميم الأزياء وتصميم الديكور المسرحي. حصلت أناستاجيا على درجة البكالوريوس في الدراسات الإعلامية وعلم اللغة الإنجليزية من جامعة روهر عام 2015، وعلى درجة الماجستير  في تصميم من جامعة فولكوانغ للفنون عام 2019. كما تتعاون مع الموسيقيين والراقصين ومديري المسرح والفنانين الآخرين، وتقوم بالمشاركة في مجموعة من المعارض والمهرجانات والعروض والحفلات الموسيقية.

———————————————–

نبذة عن العمل:

بعض الإيماءات التجريدية تتحرك، متزامنة في بعض الأحيان وغير منتظمة في أحيان اخرى. أنماط تختفي وتعاود الظهور. الوقت لا يهم هنا. الكتل الفردية تتحرك على طول الجدران تماماً كالفسيفساء المتحركة. وعند التفحص الدقيق يصبح من السهل تمييز بعض تفاصيل الغرفة في الصور، كما يتم حل حدود الفضاء عن طريق الصوت ومحاكاة المعايير الصوتية للفضاء وتحويلها إلى شرائط صوتية سريالية أثناء المقطع باستخدام التسجيلات في الموقع.

فرقة تجريبية شابة مقيمة في الأردن وتنحدر من أصول فلسطينية. استلهمت هذه الفرقة موسيقاها من رحلة الاستكشاف الروحية للدراويش الصوفيين الباحثين عن السلام الداخلي والكمال. يجسدون مثابرة الموسيقى العربية الكلاسيكية داخل قوقعة من الجوهر العماني المعاصر، لتجسيد صوت جيلهم من خلال مزيج ملون ومصمم ببراعة صوتية. قام قيس رجا بتشكيل الفرقة في عام 2010 وهو مؤلف وعازف غيتار ومغن. تتكون الفرقة من خمسة أعضاء: قيس رجا (عازف غيتار ومغن) فراس عرابي وسيف ناصر (عازفي غيتار البيس)، سيف ابو حمدان ( قارع طبول)، ابراهيم النجادة (سنثسيزر) . أصدرت “بيت عشوائي” عام 2015 أول أسطوانة مطولة “يا عليم”، وبعد ذلك أطلقت أغنيتين فرديتين (نصف الطريق والباز الأشهب). في عام 2016 أصدرت الفرقة  أول ألبوم “Nuun” وتم توزيعه في نيسان 2018 تحت عنوان “مستقل”. وشاركت الفرقة في عروض لمجموعة واسعة من الجماهير في الأردن ومصر وفلسطين وبيروت مثل (أصوات ريد بول المحلية، و Redbull Music Motorfest، و Feed Yemen Charity Concert ، ومهرجان فلسطين الدولي ، ومسرح الجنينة ، ومركز جوسوي الثقافي، ونادي القاهرة للجاز وصالة الفن.

———————————————–

نبذة عن الفرقة:

تصب فرقة البيت العشوائي إلهامها الغامض في كلماتها ومؤلفاتها مضيفةً لهما بريقاً عصريًا. كما يتضح من ألبومهم الأول “نون” Nuun وهو عبارة عن مزيج من الأصوات العربية المتشابكة مع مجموعة مختارة من العناصر الغربية المعاصرة التي تمثل انعكاسًا مثاليًا للهوية المتطورة لشباب عمان اليوم. كلمات مستوحاة من الصوفية تُنسَج من خلال ألحان تطارد الظلام في كثير من الأحيان بمواجهة نغمات جيتار الروك المخدرة وحركات الريغي الممزوجة بسلاسة في المؤلفات الكاملة والترتيبات الفعالة. تقدم فرقة “البيت العشوائي” أصواتاً محملة بالأسئلة والأفكار التي تدور بعقل الانسان المتسائل الذي وصل الى الاستنارة. يأخذك “نون” في رحلة متقلبة تنحسر وتتدفق بين مسارات حيوية متناقضة ومريحة متجاوزة تلك المسارات المزينة بإيقاعات عربية. كما تقوم الفرقة بجمع وحفظ وإضفاء ثبات على الموسيقى العربية الكلاسيكية للحفاظ على صورتها ضمن الإطار مع طابع عماني معاصر ينقل صوت هذا الجيل.

علاء الدين فنان أردني فلسطيني متخصص في الهيب هوب وفنون الأداء. بدأ مسيرته الفنية عام 2005 في شوارع عمان. وبعد ذلك، وجد نفسه يؤدي رقصات معاصرة ومسرحية. يعمل علاء الدين كناشط في الفنون المسرحية، ومصمم رقصات ومؤسس ”Underground Amman” حيث يخلق مساحات للتعبير الجديد وغير التقليدي عن الفن.

بدأ زياد هاجر مسيرته المهنية كفنان متخصص بالفنون القتالية بعمر الخمس سنوات، وهو مهتم بالأشكال القديمة لفنون القتال من الصين واليابان وجنوب شرق آسيا، ولكن كان من المقرر أن يأخذ مسارًا مختلفًا بعد أن وقع في حب الرقص، حيث تلقى زياد تدريبًا مكثفًا على الباليه الكلاسيكي ورقصة بولرم والفلامنكو والرقص المعاصر (الجاز والرقص الغنائي) في السنوات الاولى من مسيرته الفنية في الرقص. زياد عازف ومصمم رقصات  متخصص في رقصة التانغو المسرحية. وهو حاصل على شهادتين في تدريس الرقص وإدارة الاستوديو، وطرق تدريس وتعلم الرقص من آرثر موراي الدولية، وكلية ترينتي في لندن. عضو في (المجلس الدولي للرقص CID) الذي تأسس عام 1973 في اليونسكو. لدى زياد شغف بالرقص مما يشجعه لدعوة الاخرين على رقص التانغو في رقص الشرق الأوسط والعالم البري بتفان كبير أسس منظمة  (Tangostan Art TAO) عام 2015 ويؤسس الان مجتمع Tango باسم  Beit Al Tango.

———————————————–

نبذة عن العمل:

يقوم هذا العمل بالتنصت بوعي على اللاوعي، لبدء محادثة روحانية ومقدسة، تجري هذه المحادثة في عالم مختلف من العقل العالمي بين النفس والروح اللتين تلتقيان بروح أكثر رشداً وحكمة، ترشدها من خلال تعاليم روحانية للحركة والأصوات. والنتيجة النهائية لهذه الرحلة الروحانية هي العثور على الطريق والعودة إلى عالم الوجود هذا، واستعادة كنز الحكمة والمعرفة، والتحدي الوحيد الآن هو الطريقة العملية لتمكين هذه المعرفة والحكمة في وجود ثلاثي الأبعاد يحكمه المكان والزمان.