مهدي قطبي
المغرب, ولد عام 1951
بعد أن أكمل مدرسة الفنون الجميلة في الدار البيضاء انتقل مهدي القطبي الى فرنسا ليلتحق بمدرسة الفنون الجميلة بباريس. بسبب تدريبه الفني في فرنسا، حيث يعيش الآن، تجمع أعمال القطبي ما بين التقنية الغربية الحديثة في الفن، والتقاليد العربية الزخرفية، من خلال ترويض الحرف العربي وتحويله الى عنصر للرقش.